إليكم تفاصيل الأحداث في النيجر

فرص التدخل العسكري في النيجر ” رغم التصريحات الفرنسية ” بدأت تتقلص خاصة بعد رفض الجزائر العمل العسكري وكذلك تصريح وزير الدفاع التشادي بعدم مشاركة تشاد في حال اقدم الايكواس على التدخل العسكري في النيجر، وكذلك رفض مجلس شيوخ شمال نيجيريا التدخل العسكري واصراره على السبل السلمية لفض النزاع في النيجر بالاضافة الى انباء عن رفض البرلمان النيجيري ايضاً للعمل العسكري ضد انقلابي النيجر، وكذلك رفض ما يسمى بمجلس علماء نيجيريا التدخل العسكري في النيجر بالاضافة الى رفض الشارع الافريقي للحل العسكري للازمة في النيجر.
لذا يُعتقد بان نيجيريا لن تقدم وحدها بالقيام بعمل عسكري واعادة الرئيس محمد بازوم الى الحكم.
وهناك مؤشرات اخرى مهمة لابد من وضعها في الاعتبار :
▪️عدم اجلاء رعايا امريكا بشكل كامل
▪️عدم اجلاء القوات الامريكية من النيجر
▪️عدم قطع المساعدات الامريكية كاملة عن النيجر ” فقط المعونات العسكرية هي التي تم وقفها!
فالموقف الامريكي ليس منسجم تماماً مع حدة الخطاب الفرنسي ضد الانقلاب.
▪️هناك خلاف بين اعضاء الاتحاد الاوروبي في المقاربة العسكرية لحل ازمة النيجر.